كان يمكن نكون اسم لشي وهْم نغفل الديوانة ونَصْدق في الأندلس مستور في الكتوبة وشاد زهرة الغنباز نبتت في سوس و اروات في الريف ونحطها – إيلا نْجيت – بين يديك ونهرب حشمان منك حادر عيني وخا عليهم عْصابة السؤال لكن حالف مانبقى كاين إلا بك حتى إيلا محيتيني نبقى…
أكمل القراءة »عمت صباحا ومساءفي هذا الليل الجميلهذا الليل الذي يراودحكاياتنا قبل الصباح*أرفع لك قبعتي احتراما وتقديراأرفع تفاصيل حروفيلأقول لك شكرا..شكرا سيديوادونها في كل الصحفوالكتب* أستاذي أنت الذي تجلس على العرشصاحب المجد والعلياءأنت الروح المنساب هناوهناككالماء..كالهواء* أستاذي أيها الحاضر الباني لعقول الأجيالأنت الساقي الذي أفنى وأعطىفي أبجدية اللغة وكل الكلامحروف لغةٍ أنت..الصفاء…
أكمل القراءة »حق على شعب المعالي اليوم ان يفخر و ان يبعث للدنيا سلاما بالنصر معطرا و ان يحمل بالهتاف فتية ادمنوا على حب الأوطان حتى جاء السكر فوزا مظفرا حييتكم بما تحيا به الأبرار من خلف و حييت مغربا عزيزا تغنى بكم فاحتفى و تبختر وسلام على جيل شتات هب…
أكمل القراءة »من وحي ذائقة الجمال … بعيدا عن أيّ تعميمٍ مُغْرِض أقول: عندما يتحول الشاعر الزجال إلى كائن يتوسل العتبات والموائد، يموت الفن وتموت رسالة الفن. وبالتالي يُفرغ الشعر عامّة والزجل خاصة، من محتواه الرؤيوي القاضي بتحويل الكلام من كلام الخطاب اليومي إلى كلام متعالٍ بالمفهوم “الترنسندنتالي” الفلسفي. والتعالي هنا ليس…
أكمل القراءة »