يعتبر الكتاب الذي بين أيدينا من الكتب التي غيرت الزمن بتعبير المناضل الأستاذ مصطفى القرشاوي، ذلك أنني قمت بإعادة قراءته لأستخرج منه بعض النصوص التي ستفيدني وستفيد تلامذتي في مادة التاريخ سواء في الدرس العاشر المعنون ب «المغرب: الكفاح من أجل الاستقلال وإتمام الوحدة الترابية ،”وهو الدرس العاشر من سلسلة…
أكمل القراءة »اختار وزير التعليم العالي أن يلتزم الصمت ويدعو إلى الحكمة التي تقول: «لا تهوِّلوا من إقصاء الجامعات المغربية من ترتيب شنغهاي، فالأمر يهم… الحرب الباردة ولا يعنينا نحن الذين نلتزم الحياد في كل منافسة دولية»!انتظرنا أن يقطع الصمت، وأن يفرج عنا بعضا من هذه »الغبينة« الكبرى، في إعفائنا من زحام…
أكمل القراءة »مقدمة إذا كان الإطار الماكروسوسيوتاريخي الذي أفرز رقصة تاسكيوين في أعالي جبال الأطلس الكبير الغربي، كرقصة حربية هو تطورات الصراعات اللّفية التي تنجم عن المواجهات والحروب القبلية التي تندلع باستمرار وبشكل دوري بين مختلف الوحدات القبلية المستقرة (الأصلية والوافدة) في أعالي جبال الأطلس الكبير الغربي المشار إليها سلفا حول الموارد…
أكمل القراءة »مقدمة تعتبر رقصة تاسكيوين من الرقصات الجماعية الفريدة والأصيلة في المجال الجغرافي-التاريخي المصمودي (الشّلحي)، التي تنفرد بها قبائل أعالي جبال الأطلس الكبير الغربي، وخاصة قبائل: دمسيرة (إيندمسيرن) وسكساوة (إيسكساوان) وكدميوة (إيكدميون) بأعالي السفح الشمالي للأطلس الكبير الغربي، وإيداوزدّاغ (زداغة) وإيمنتاكن ( منتاكة) وإيركيتن (هركيتة) وأيت تيكوكا (أهل تيكوكا) وإيمدلاون (مدلاوة)…
أكمل القراءة »الصيروة الفنية للرقصة تؤدَّى هذه الرقصة، التي يشارك فيها ما بين خمسة عشر وعشرين شخصا من الذكور البالغين، ويمكن أن يكون العدد أكثر، وفي بعض القبائل تنضم إليهم الفتيات كذلك،ويرتدون قمصان بيضاء قصيرة (تشامير) يتم شدّها بحزام على مستوى البطن، ويتقلّدون سيوفا في أغماد فضية (الكمّوية)، أو مَحَاِفظ جلدية تقليدية…
أكمل القراءة »